منذ عقود، كانت ألمانيا تعتبر وجهة للاجئين والمهاجرين الباحثين عن الأمان والفرص الجديدة. وبفضل سياساتها اللجوئية السخية، أصبحت ألمانيا واحدة من أبرز الدول المضيفة للاجئين في العالم، ومع تزايد تدفق اللاجئين إلى ألمانيا في السنوات الأخيرة، أصبح فهم أنواع اللجوء المتاحة في هذه الدولة أمرًا بالغ الأهمية،تتبنى ألمانيا نهجًا متعدد
متابعة القراءةالسنة: 2024
يعتبر استقبال اللاجئين وتوفير اللجوء لهم من أبرز التحديات التي تواجهها الدول الحديثة، وفي ظل الأزمات الإنسانية المستمرة في العديد من مناطق العالم، تجد ألمانيا نفسها في موقع محوري كواحدة من أكبر الدول الأوروبية المضيفة للمهاجرين واللاجئين، ومع ذلك، فإن نظام اللجوء في ألمانيا ليس بلا عيوب، بل يواجه تحديات
متابعة القراءةمنذ بداية القرن الحادي والعشرين، شهدت مدينة هانوفر الألمانية تزايدًا ملحوظًا في عدد اللاجئين والمهاجرين الذين يبحثون عن اللجوء والعيش فيها، فعلى مدى السنوات الأخيرة، تحولت هانوفر، العاصمة الإقليمية لولاية سكسونيا السفلى، إلى وجهة رئيسية للعديد من الأفراد الذين يفرون من الحروب والاضطرابات والظروف الاقتصادية الصعبة في بلدانهم الأصلية،إلا أن
متابعة القراءةتشكل قضية اللجوء في المجتمعات الحضرية تحديًا معقدًا يتطلب معالجة شاملة ومستمرة، تعتبر شتوتغارت، كواحدة من أهم المدن في ألمانيا وعاصمة ولاية بادن فورتمبيرغ، واحدة من الوجهات الرئيسية للمهاجرين واللاجئين الذين يبحثون عن الأمان والفرص في أرض الاغتراب، ومع تزايد أعداد الوافدين إليها بحثًا عن حياة جديدة، تتزايد أيضًا التحديات
متابعة القراءةفي ساحة السياسات الهجرة واللجوء في الاتحاد الأوروبي، تتقاطع العديد من الاتفاقيات والآليات التي تهدف إلى تنظيم وتوجيه تدفق اللاجئين والمهاجرين،سنتعرف ماهي بصمة دبلن، من بين هذه الآليات، تبرز اتفاقية دبلن واتفاقية شنغن كأساسيات محورية، حيث تلعب كل منها دورًا حاسمًا في تحديد مسارات ومصائر الأفراد الباحثين عن الحماية والمستقبل
متابعة القراءة